“أحاول أن أجس الذاكرة الممتدة على طول هذا العمر ..فلا يرتد لي نبض ولا صدى..سنواتي الأولى بلا ذاكرة ..وسنواتي المتأخرة بلا حلم .. !!”
“لم أراد أهلي أن يؤرخوا أعوامي الأولى .. تاركين عمري الأخير بلا ذاكرة ؟!”
“ لا أبكي على ماضي لا أبكي على هذا الحاضر لا أبكي على المستقبل أنا أعيش بالحواس الخمس أحاول أن أفهم قصتنا ، أحاول ان أرى أحاول أن أسمع أصوات العمر ، أحاول أحياناً أن أروي ولا أدري لماذا ، ربما لأن كتب التاريخ لن تكتب ما أكتبه ! ”
“لا أبكي على أي ماضٍ، لا أبكي على هذا الحاضر ، لا أبكي على المستقبل.أنا أعيش بالحواس الخمس، أحاول أن آفهم قصتنا، أحاول أن أرى.أحاول أن أسمع أصوات العمر. أحاول أحياناً أن أروي، ولا أدري لماذا. ربما لأن كتب التاريخ لن تكتب ما زمتبه.”
“سعيد أني بلا أحقاد ، وحتى من يريد مني أن أكرهه أحاول ألا استحضرهُ أصلاً ولا أفكر فيه”
“هذه الفكرة، على الأخص، هي التي تسبب لي الكآبة. أن أصبح رجلاً بلا ماضٍ، بلا ذكريات، بلا أمس. تصوّري! أن ينسى الإنسان ابتسامة أمه المضيئة، أن ينسى ملامح أبيه الرضيّة، أن ينسى كل صديق عرفه،...”