“الكلمَةُ التّي لا تموتُ , تختبئ فِي قُلوبنَا وكُلّما حَاولنا أنّ نَلفِظهَاتبدّلت أصواتنا كأنّ الهَواء لم يُتمّ استعدادهُ لتلّقي نبراتهَا * ميّ زيادة .”
“الكلمة التي لا تموت تختبئ في قلوبنا . وكلما حاولنا أن نلفظها تبدلت أصواتنا كأن الهواء لم يتم استعداده لتلقي نبراتها.”
“الصوتُ الخَارج مِن حُنجرتي يَسكبُ كلمات لا أعنيهَا , والحرفُ الذّي تورّطت فِي كتابتهِ يَشِي بتفاصيل لمْ أنوي الحَديث عنهَا , وكلّ الصّفعات التّي قررتُ أنْ أتحاشاهَا تُصيبني فِي مُؤخرةِ رأسي ، وحينَ أردتُ أنْ أصف علّتي ... وَجدتني أصوّر كيفَ كانتْ وحدتِي !”
“. لا تقبلي أن يتسلّى رجل بتعذيبك من أجل لا شيء ثمّ يعود متى شاء.. كأنّ شيئًا لم يحدث..”
“لم تكن ملاكاً، ولكنها تموتُ بالطريقة نفسها!”
“فِي سنواتي الجامعيّة كنتُ أشعر أننِي أتعلم مِن أجلهَا فقط , أي مِن أجلِ أنْ أراهَا سعيدة . كنتُ أستحِي مِن الفشلِ حتّى لا أجلب لهَا التعاسة .وزادَ مِن ذلك الشعور أنهَا اختصرت مَعاني حياتهَا فِي معنى واحد هوَ نحن , أولادهَا الأربعة . أمّا كلّ الآخرين فَتحبهم عَلى قدرِ مَحبتهمْ لنَا . أولادهَا همُ العَالم . وكانَ هَذا مِن العُيوب التّي تراهَا هِي مِيزة .”