“لجسدك رائحة القصائد!...وهل للقصائد رائحه؟ .. للقصائد رائحه لا يميزها الا الشعراء..اانت احدهم؟..انا قلم مجرد قلم ماذا عنك؟ ..انا حكايه”
“حبيبتي ايضا تشبه مكعبي النرد ، متغيرة و لا تسير على وتيرة واحدة .. في كل يوم لديها تردد مختلف و ذبذبات جديدة .. الا انني ادرك بأنها مع ذلك لن تخذلني يوما .. انا رجل يؤمن بأن الخذلان ما هو الا سلوك رجولي بحت .. نحن فقط من نخذل بعضنا … نحن من نخذل النساء … لذا انا لا اخشى النساء ابدا .. انا رجل لا يخافهن .. فحينما خذلتني العائلة و باعتني القبيلة و خانني الوطن لم يشارك في ذلك المزاد سوى الذكور من بينهم ، فلم يكن للإناث اي تأثير او سلطة … و هكذا عشت رجلا لا يخذله سوى الرجال .. و ما ابشع غدر الرجال …”
“فولتير الذي كان يؤمن " انه لا يضيره أن ليس لرأسه تاج ما دام بيده قلم " كان يدرك بأن الكتابة هي سر الخلود ، كان يدرك بأن أعمالنا الأدبية هي التي تخلدنا . .”
“انا لا انكر مزاجيتي ، . . لكن ديسمبر فوق كل امزجتي . . ! . . ديسمبر شهر سلطوي بكل تاكيد . . ذو سطوة وهيبة وتاثير . . لكنني لا فاهم على الرعم من كل ذلك . . لماذا تنتهي كل الاحلام في ديسمبر ! . .”
“صدقني يا عزيز لقد تسببت لي بكل أسباب البكاءولقد جربت انا بسببك كل انواعهثق بي يا عزيز لا شئ يؤلمكدموع القهردموع القهر أكثر ملوحة من سواهاثق بأمرأة اعتادت علي الملوحة كما لو أنهاعاشت طوال حياتهاك سمكة”
“أنا ساذجة ، ادرك بأنى ساذجة …لكن لا قدرة لى على ان اكون امراة أخرى! لا قدرة لى على أن اكون خبيثة ، ادرك بأن امرأة واضحة لا تغرى… ادرك ان الغموض يحيط المرأة بهالة جذابة ، لكن لا قدرة لى على أن اكون خبيثة أو غامضة ، انا امرأة تكمن سعادتها بقراءة ديوان شعر فى مقهى هادىء بينما تحتسى كوبا من الشيكولاتة الساخنة فى جو ممطر”
“لا أفهم كيف أرتضي أن أغيّر (كل) ما فيّ من أجل رجل لا يحاول (مجرد محاولة) أن يغيّر (بعض) ما فيه من أجلي !”