“هكذا الدنيا .. للأسف .. هي لا تسألنا عن رأينا عندما تنوي ارتكاب الحماقات الكبرى التي لا تُداوى .”
“على كل حال الدنيا لا تسألنا عن آرائنا، تغرقنا في أوحال القسوة و تذهب، و علينا أن نتحمل المسئولية بقية العمر.”
“الرجل يقبل بسرعة خسارته ، ليس مثل المرأة التي تعطيك الإنطباع بالخسارة و لكنها تظل في خفاء ما تبحث عن أكثر الأسلحة فتكا”
“و على أن انساك و لكن عبثاً، فى هذا كل النساء كاذبات لأننا لا نترك رجلاً لأننا نريد ذلك و لكن عندما تشتهى الذاكرة نحمله كل خسارتنا و مع ذلك نظل له وحده حتى فى أدق اللحظات الحميمية”
“هل كان من الضروري أن نفترق لندرك كم كنا في حاجة لأن نبقى قليلا لنقول مالم نستطع قوله؟ أو ما اخفقنا في قوله؟”
“و الكوفية الفلسطينية التي لا تغادر عنقك و أنت تقولين :- ليس لباسا فقط و لكن فلسطين حتى و هي بعيدة ، تمنحنا الكثير من الدفء”