“ويوماً غَضِبْتَ عَلَيّْوَمَا كانَ شَيءٌ لدَيكَ. وَمَا كانَ شَيءٌ لَدَيّْسِوَى أنّنا مِن تُرابٍ عَصِيّْوَدَمْعٍ سَخيّْنَهاراً كَتبْتُ إليكَ. وَليلاً كَتَبْتَ إليّْوأعيادُ ميلادِنا طالما أنذَرَتْنا بسِرٍّ خَفِيّْوَمَوتٍ قريبٍ.. وَحُلمٍ قَصِيّْ..”
“أوَّلُ التّواضُعِ ألاّ تَشْهَدَ نَفْسَكَ مُتَواضِعًا؛ فالمُخْلِصُون يَظُنّونَ أنَّ قُلُوبَهُم فِيها شَيءٌ مِّن العُجْب!”
“إذا مَا فَرِحنا..نَخافُ النِهايةإذا ماَ انتَهينا ..نَخافُ البِدايةوما عُدت أدرِكٌ أصل الحِكايةلأنَ الحَقيقة شَيءٌ ثَقيل”
“شِيءٌ بَديِهِي أن نُغنِي لِلوطنْ !شَيءٌ غَبي أن يُصَادر الوطن أن يُعتقَل ,مَع كُلِ حنجرةٍ تَغنَت بِإسمِهِ !”
“أما كانَ بإمكانِكَتجميلَ الفراقباحتمالِ لقاء..؟”
“إِذَاْ جَلَسْت فِي الظّلاَم ْ, بيْنَ يَديْ العَلاّمْ .. فَاستَعمِلْ أَخْلاقَ الأَطفَالْ , فَـ الطِفْلُ إِذَاْ طَلبَ شَيءٌ .. فَلمْ يُعطَهْ , بَكَى حَتّى أَخَذهْ ! ”