“كم ترهقني تلك التفاصيل ..لااعرف كلما راودتني أأبكي ام أضحك؟؟”
“ ليت نصيبي من اسمي أنأسقي قلبك مطرا وأكون لروحك دِيمُُ يغسل كل تلك التفاصيل التي طالما آلمتك،وآلمتني كلما قرأتها في عينك”
“مازلتُ أحمل ملامِح تلك الطفلة التي لا تَمَل التفاصيل الصغيرة في حكاياها”
“كم من مرّة راودتني الرغبة في أن أترك لكم,قدوة بذلك المصري,صفحتي هذه بيضاء,لتملؤوها بما شئتم من المصائب.جرّبوا قليلاً التفكير:أيّة مصيبة عربيّة اولى بالكتابة؟ستجنّون!”
“كلما تقدم بك " النضج" ستـدرك كم كـان كبرياؤك غبيـا !”
“لماذا تتلذذ الان باهنة نفسك ؟ام انك تداري وراء تلك الاهانة نوعا من الترفع كعادتك ؟”