“آه منك يانفس ! اي حق عليك لله ! واي تبعه ! وها انت شارده ف متاهات اللهو تبنين قصور الوهم ف دار الخراب”
“هى تهوى البعد عنك وانا اهوى القرب منك انت تهواها وتموت بعدا عنها واناعشقك وفقدت حياتى سلفا ف اسعادك”
“وفاتحه القرآن إبحار ف مقام التجريد والتفريد تضع عنك اشكال البهتان والوان الكذب وتذوب اغلفه الاوهام وتمحي الاماني المستحيله ف نظره الحق الي ذاتك.... انت الان واقف تستفتح سفارك تقدح تغريد الصلاه انت الان كما انت انت الان افقر ما تكون واطهر ما تكون فقد نفضت يدك ف تكبيره الاحرام من كل الاثقال التي حملتها مالاً وولداً ومنصباً ولقباً فإنما الملك لله الواحد القهار وإنما انت طيف عابر ف مدار عابر وترتفع الايدي كأعراف الخيل الي اعلي معتصمه بلحظات الخلود:الله اكبر... وينطلق الترتيل شجيا”
“كان لازم انساهامش علشان الوجع اللي ف قلبيولا علشان الجرح اللي ف روحيولا علشان اي شئ تانيغير انهاتستحق انها تنسي”
“لما تحس ان انت لوحدك فكّر فيكبص بعينك جوّه عنيكاصل مفيش غير ايدك تقدرتاخد وقت الشدة ايديكحتى ف وقت الجرح ماظنشعين غير عينك تبكى عليك”
“أصل الحياه للعلم….مفهاش حاجات ببلاش….وعشان ماتصبح فيلم…..وأصلا عشان تتعاش….كادر الحياه المشحون…فرح والم وشجون….لازم يكون …بيلف….لازم يكون…. بيدور….يتقل عليك ويخف….ويعشّمك بالنور….ف نهاية المشوار…..ونا قلبي لف و دار…..ميت ألف ليل ونهار….نفسه ف فرحه كادوه…..وحلاوه من غير نار….”