“لقد رسم العامة صورة للفيلسوف صورة شخص عبقري في تعامله مع الفكر المجرد، وهو قابع في مقعده الوثير بحجرته داخل أكسفورد أو كامبريدج، وعاجز في الوقت ذاته عن التعامل مع الجوانب العملية في الحياة، فهو الشخص القادر على تأويل أعقد ما في فلسفة هيجل، والعاجز في الآن نفسه عن أن يسلق لنفسه بيضة”