“الخجل ينبع من توهمك لأهمية مبالغ فيها لنفسك .. أنت لست مهماً كما تعتقد .. لست مهماً على الإطلاق وليس هناك شخص متفرغ لمراقبة خلجاتك وأخطائك”
“الخجل ينبع من أهمية مبالغ فيها لنفسك.. أنت لست مهما كما تعتقد..لست مهما على الإطلاق وليس هناك شخص متفرغ لمراقبة خلجاتك وأخطائك.. لو أنك أخرجت كسرولة ووضعتها على رأسك فلن يهتم أحد أكثر من ثلاث دقائق.”
“الخجل ينبع من توهمك لأهمية مبالغ فيها لنفسك..انت لست مهماً على الإطلاق و ليس هناك شخص متفرغ لمراقبه خلجاتك و أخطائك..لو أنك أخرجت كسرولة و وضعتها على رأسك فلن يهتم احد أكثر من ثلاثه دقائك.”
“قالت إن فلانًا يثير اشمئزازها.. أنا لست طفلاً.. معنى هذا أنها تخشاه فعلاً لأنها معجبة به وتخشى أن تضعف.. كما اشمأزت زوجة الفنان من (ستريكلاند) في (القمر وستة بنسات).. حينما تقول المرأة إنها لا تطيق فلانًا فهي على الأرجح مفتونة به .. متى تعرف إنها لا تطيقه فعلاً ؟.. حينما لا تبالي به ولا تتحدث عنه على الإطلاق.”
“أنا أقوم بتسليتك بأقل تكلفة وأقل قدر من التنازلات .. لا أريدك أن تهرب مني .. هناك عبارة يقولها (ر. ل. شتاين) : أريد أن أكتب على قبري " جعل الأطفال يقرأون " .. أما أنا فأريد يُكتب على قبري " جعل الشباب يقرأون " .. أقول أنني لست آخر من يكتب .. هناك الكثيرين غيري وانا لست النهاية أبداً .. لكن الفكرة هي أنك صرت مدمن كتاب .. لأنك ستشعر في وقت من الأوقات أن هذه الروايات لم تعد تصلح لك ، أي أنك ستزهدني مثلا على سن 25 ، 26 .. وتبدأ دخول عالم آخر معقد تجد فيه نفسك وتجده متفقاً مع ميولك .. كل مرحلة عمرية ولها كتاباتها”
“من أخطر الأمور ألا تعرف آثامك .. أن يملأ الكبر نفسك فتتشدق: أنا لم أقترف إثما .. إن في حياتك آثاما أنت أدرى بها مني .. العميان لا يرون الشمس لكنهم يدركونها .. وأنت لست كفيفا ولا غبيا .. فقط أنت مغرور يخدع نفسه .”
“أمسية جديدة من تلك الأمسيات المتشابهة...تجلس في منزلك وحيدا ، على الرغم من أنك لست وحدك في الدار..و لكن من قال أن الوحدة هي ألا يوجد ناس...ربما كان وجود الناس هو السبب في هذا الإحساس ....تبحث عن الشخص الوحيد الذي لن يشعرك بالوحدة ...أنت ...و لكنه للأسف غير موجود...تفكر في الاتصال بأحد الاصدقاء ، و ترفع السماعة فقط لتضعها بعد أن تتذكر أنك بلا أصدقاء..فكل أصدقائك هم أنت آخر”