“كنتُ لكَ امرأة ً لكلِّ الفُصولْكنتَ لي رجلا ً لكـلّ النّسـاءْ”
“كفاكَ وُجومــًاكفاكَ هروبـــًاإلى الأقـطابِكفاكَ جـُحـُودستبقى كما تشتهي:وطنــًا,وأبقى لكَ شعبــًاوجـُــنـُودًا”
“قدرُكَ أن تكونَ مبتدأ وقدري أن أكونَ لكَ خبرًا وقدرُنـََاألا ّ نكون َ يومًا معًا في جملة ٍ مفيدة”
“أحبـــّكَيا بعضي وكلــّيونجم جبـــينيأوسع من كلّ مدىأبعد من كلّ اتجاهأنقى من كلّ اعترافوأكثر حدّة من وابل شجنأحبـــّكَوأدركُ أنّّيلا أستطيع الذهابَ إليكَمع ذلك سأذهبُفقلبك صراطي المستقيمالذّي عليه سأسير وأسيـرحتـّى لو كانَ في ذلكحتفي وحتفكفأنا أحبّكَ حتـّى أقاصي التعبوأتحدى بك كلّ مقاصل العتَبفقد أيقظت طائر حُبّ يتيماشتدّ به وَهنُ الوَسَنأحبّكَأرضًا خصبة لسنابل الحنينوأعدُكَ أن نلتقيكالتقاء جبل بـ جبلولتتغيّر بعدنا معالمُ الوطنفللحبّ بقيّةلا بُدَّ أن تأتي وستأتيمهما تمهَّلَ مخاضُ الزمن”
“النصّ الجيّد لا يطرحُ الحل، إنما يلقي حجرًا في بئرٍ راكدةٍ، ويتركُ الماءَ يستوعب الدوائر، والحجر الذي يأتي بدوائر أكثر هو ذاكَ الذي لا يجاملُ ولا يتجمّل.”
“ليستِ الحكمةُ أنْ تعرفَ الطريقَ، بل أن تمشيَ فيه”