“أَما وَالَّذي يَتلو السَرائِرَ كُلَّها. . وَيَعلَمُ ما تُبدي بِهِ وَتَغيبُلَقَد كُنتِ مِمَّن تَصطَفي النَفسُ خُلَّةً . . لَها دونَ خِلّانِ الصَفاءِ حُجوبُوَإِنّي لَأَستَحيِيكِ حَتّى كَأَنَّما . . عَلَيَّ بِظَهرِ الغَيبِ مِنكِ رَقيبُتَلَجّينَ حَتّى يَذهَبَ اليَأسُ بِالهَوى . . وَحَتّى تَكادَ النَفسُ عَنكِ تَطيبُسَأَستَعطِفُ الأَيامَ فيكِ لَعَلَّها . . بِيَومِ سُروري في هَواكِ تَؤوبُ”

قيس بن الملوح

Explore This Quote Further

Quote by قيس بن الملوح: “أَما وَالَّذي يَتلو السَرائِرَ كُلَّها. . وَيَعلَمُ ما تُبدي بِهِ … - Image 1

Similar quotes

“تَدَاوَيْتُ مِنْ لَيْلَى بِلَيْلَى عَن الْهَوى . . كمَا يَتَدَاوَى شَارِبُ الخَمْرِ بِالْخَمْرِألا زعمت ليلى بأن لا أحبها . . بَلَى وَاللَّيَالِي العَشْرِ والشَّفْعِ وَالْوَتْرِبَلَى وَالَّذي لاَ يَعْلَمُ الغَيْبَ غيْرُهُ . . بقدرته تجري السفائن في البحربَلَى والَّذِي نَادَى مِنَ الطُّورِ عَبْدَهُ . . وعظم أيام الذبيحة والنحرلقد فضلت ليلى على الناس مثل ما . . على ألف شهر فضلت ليلة القدر”


“مِن أَجلِها ضاقَت عَلَيَّ بِرُحبِها . . بِلادِيَ إِذ لَم أَرضَ عَمَّن أُجاوِرُهوَمِنْ أجْلِهَا أحْبَبْتُ مَنْ لاَ يُحِبُّنِي . . وَباغَضْتُ مَنْ قَدْ كُنْتُ حِيناً أُعَاشرُهْ”


“فويلي على العذال ما يتركونني بِغمِّي، أما في العَاذِلِين لبِيبُ”


“ما بال قلبك يا مجنون قد هلعا في حبِّ من لا تَرى في نَيْلِهِ طَمَعَاالحبُّ والودُّ نِيطا بالفؤادِ لها فأصبحَا في فؤادِي ثابِتَيْنِ مَعاطُوبَى لمن أنتِ في الدنيا قرينتُه لقد نفى الله عنه الهم والجزعابل ما قرأت كتاباً منك يبلغني إلاَّ ترقرقَ ماءُ العَيْن أو دمعَاأدعو إلى هجرها قلبي فيتبعني حتى إذا قلت هذا صادق نزعالا أستطيع نزوعاً عن مودتها أو يصنع الحب بي فوق الذي صنعاكَمْ من دَنِيٍّ لها قد كنتُ أتبَعُهُ ولو صحا القلب عنها كان لي تبعاوزادني كَلَفاً في الحبِّ أن مُنِعَتْ أحبُّ شيءٍ إلى الإِنسان ما مُنِعاإِقْرَ السلامَ على لِيْلَى وحقَّ لها مني التحية إن الموت قد نزعاأمات أم هو حي في البلاد فقد قلَّ العّزَاءُ وأبدَى القلبُ ما جَزِعا”


“نهاري نهار الناس حتى إذا بدا لي الليل هزتني إليك المضاجع أقضي نهاري بالحديث وبالمنى ويجمعني بالليل والهم جامع لقد ثبتت في القلب منك محبة كما ثبتت في الراحتين الأصابع وانتى التى صيرتى جسمى زجاجة تنم على ما تحتويه الاضالع”


“إليكَ عَنِّيَ إنِّي هائِمٌ وَصِبٌ . . أمَا تَرَى الْجِسْمَ قد أودَى به الْعَطَبُلِلّه قلبِيَ ماذا قد أُتِيحَ له . . حر الصبابة والأوجاع والوصبضاقت علي بلاد الله ما رحبت . . ياللرجال فهل في الأرض مضطربالبين يؤلمني والشوق يجرحني . . والدار نازحة والشمل منشعبكيف السَّبيلُ إلى ليلى وقد حُجِبَتْ . . عَهْدي بها زَمَناً ما دُونَهَا حُجُبُ”