“أن يهتز المكان بتكبيرات العيد محاطا بزقزقات العصافير و ضحكات الأطفال و لسعة البرد المحببة فى الصباح حيث الندى و لفح النسيم و خشوع القلوب ، إهتزاز الكون بوحدة الصف و قوة الصوت و قبلها رسوخ العقيدة و يقين القلب و حلاوة الإيمان و تكبيرات من القلب ترج الكون فى جو روحانى بديع مع سكون البكور الندّى و زقزقة العصافير الغريدة و نسيم إنشقاق الفجرالصحو و إنبلاج الصبح المنير ...ذاك هو العيد ...و ما دونه استباقا للزمن " حلاوة روح " .كلماتىفاطمة عبد الله”
“الساكت عن الفساد فاسد........و المتواطئ مع القاتل ....قاتل .......و المُيسر للسرقة ...........سارق ....المساهم كالفاعل .......كلماتىفاطمة عبد الله”
“تمضى التجربة و لا يتبقى لنا منها إلا درسا تعلمناه و آلما ندعو الله أن نتخطاه و جرحا فى طور الإندمالكلماتى – فاطمة عبد الله”
“و ما كل وجه يَضحَكُ .. بالفرح أضحى مُتهللاً .. فبعض الوجوه تبتسم و القلب ينزف رَوحهُ مُتستراًلـ فاطمة عبد الله”
“ما أعظمك ربى و ما أجملك و ما أعلى علاك ..تشعر بعبدك أينما كان ..ترسل له يد العون ..و تلطف به فى بلائه ...تكن معه فتلهمه القوة و تلهمه الصبر ...فإن كان له منهما نصيب ..كافئته..بسخاء بفضلك و بركتك و عطفك ...ربت على كتفه و " طبطبت " عليه فما أجملها رحمتك ربى ..ترسل بالفرح فى عز الضيق ...و ترسل بالمساعدة فى عز الشدة ...و تبعث بالأمل فى عز اليأس ...و تُليح بالنور فى عز الظلمة ...و تمنح بسخاء فى عز المنع ...و تعطى الرخاء فى عز الشدة ...أحمدك ربى و أشكرك شكرا جزيلا عزيزا كثيرا ... اللهم لك حمدا طيبا مباركا .. اللهم لك الحمد و الفضل و المنةكلماتى”
“مازلنا شعب لا يعرف عن مرشيحه إلا أن أنهم يوزعون السكر و الزيت ...و يدفعون حفنة من الجنيهات و مازال مواطنينا لا يعرفون كيفية إختيار مرشحيهم إلا عن طريق رموزهم " العجيبة " و يسهر عشية الإنتخابات على حفظها أو يمليها عليه مسئول دعاية المرشح عند دخوله اللجنة على طريقة " الجردل و الكنكة " فيذكره و هو يلقى له بالورقة رافعا صوته " السلم و الفراشة " أو " المفتاح و النملة " مازالنا فى مرحلة الروضة الديمقراطية ....فآه يا شعب " الفيشة و اللمبة " فهل لنا إذن للديمقراطية من سبيل .....كلماتى – فاطمة عبد الله”
“فقط فى مصر .......الإنتخاب بنظام" الجردل و الكنكة" و " الشبشب و النملة" كلماتى”