“تَفتَتِح بــ صوته يومها ، و لا تشرق شمس قلبها أبداً قبل أن يأتيها عزف حنجرته مشبعاً بالدفء”
“خانها بالتمني .. فلم يغفر قلبها ذلك أبداً”
“أشعر بالدفء وأنا أحتضن كوب الشاي الساخن ، و أنت تضمني بين أحضانك .. وأراقب في لذة المطر المتساقط بغزارة ..أراقب قطراته بنشوة و أتمنى ألا يتوقف أبداً منذ همست في أذني بأنك تحبني بعدد قطرات مطر الشتاء الذي نعشقه”
“- " لا يسمح لك أن تصرخ أبداً ... ربما لأن الصرخة بداية لليقظة ”
“قد لا يفزعك الكابوس نفسه مثلما تفزعك عدم قدرتك على الصراخ خوفاً منه !!ويبدو أن هذا هو قانون الكوابيس الأول :“لا يُسمح لك أن تصرخ أبداً …ربما لأن الصرخة بداية لليقظة ”
“لا تتوقف أبداً عن العطاء بحجة أنه لا أحد يستحق ، ربما كنت محقاً ولا أحد فعلاً يستحق ولكن ماذا عنك " أنت " ؟؟ ألا تستحق أن تستشعر لذة العطاء ؟”
“لأول مرة في حياتي أشُعر أني أريد تعلُم الحياكة ، حين شعرتُ بالغيرة من ملابسك التي لا تفارقك أبداً وليس لي فيها بصمة .. وحين فشلت ، كنتُ أتعمد أن أقطع أزرار قمصانك كي أحيكها من جديد وأشعُر أن شيئاً ما فعلته سيكون بقربك دائماً .”