“أعلمأن يديليست مطرقةلكنني أحيانا أتخيلهاتنهال كغضب بلا نهايةمهشمة رأس الفراغحيث الدمع الحبيسو الصرخة فى المرآة.”
“أحيانا أحزن بلا سبب .”
“أعلمُأنَّ يديليسَتْ مِطْرَقَةًلكنَّني أحيانًا أتخيَّلُهاتنهالُ كغضبٍ بلا نهايةمُهشِّمَةً رأسَ الفراغِحيثُ الدَّمْعُ الحبيسوالصرخةُ في المرآة.”
“أحدهم: داس السنين بحذائه فابتل كعبهَ بالايامآخر: مدَّ رقبته من النافذة فعاد بلا رأس”
“ان فى عينيها بكاء لا تستطيع ان تذيله مع الدمع وسيقتلها هذا البكاء الذى لا يبكى وقد اتخذت لها فى دارها خلوة سمتها محراب الدمع قالت لانها تبكى فيها بكاء صلاة وحب لا بكاء حب فقط !”
“الحياة بلا مقدمات،مسرح بلا بروفات،جسد بلا مقاييس،رأس بلا أفكار،لا أعرف الدور الذى سأؤديهأعرف فقط، أنه دورى، الذى لا يتغير.حول أىَّ شىءٍ تدور المسرحية،لابد لى من التنبؤ بذلك من خشبة المسرح.إنه نسق مضلّل لاحترام الحياة،فإيقاع الأحداث مملىٌّ علىّ، أتحمله بمشقّة.أرتجل، و لكن الإرتجال يدفعنى إلى التقيؤ.أتعثّر فى كل خطوة بأشياء مجهولة.أسلوب وجودى، ينغمر فى محدوديتهبواعثى ما هى إلا مجرد هواية.فالتردد الذى يفسرنى، إنما هو أكثر تحقيراً لى.وهذه الحدود المتصالحة، كم أشعر ببشاعتها.”