“فقدت أماكننا ملموسيتها ومغزاها، كأن الغريب يفضل العلاقة الهشة، ويضطرب من متانتها. المشرد لا يتشبث. يخاف أن يتشبث. لأنه لا يستطيع. المكسور الارادة يعيش فى ايقاعه الداخلى الخاص”
“لكثرة الأماكن التي رمتنا إليها ظروف الشتات واضطرارنا المتكرر لمغادرتها فقدت الأماكن مغزاها . كأن الغريب يفضل العلاقة الهشة ويضطرب من متانتها . المشرد لا يتشبث ، يخاف أن يتشبث لأنه لا يستطيع . المكسور الإرادة يعيش في إيقاعه الداخلي الخاص .”
“الغريب يفضل العلاقة الهشة، و يضطرب من متانتها. المشرد لا يتشبث. يخاف أن يتشبث، لأنه لا يستطيع. المكسور الإرادة يعيش في إيقاعه الداخلي الخاص. الأماكن بالنسبة له وسائل انتقال تحمله إلى أماكن أخرى، إلى حالات أخرى، كأنها خمر أو حذاء”
“المتفائل يعيش أكثر من غيره لأنه لا ينسى أن يعيش كل لحظة في حياته”
“لا يستطيع القلب أن يعيش في الهدوء”
“هناك شيئًا في داخلي يرفض الفرح .. يرفض لأنه لا يستطيع ،لا يستطيع أن يقفز فوق جدار عال ٍوصلد من الحزن المتراكم طوال هذه السنوات”