“لكَ أن تقول ما شِئت ولي أنْ أقولَ ما شئت على أنْ أحتَرِم وتحترم مساحة الاحترام الفاصلة بين قولَك وقولي”
“وأنتِ تملئين كلَّ شيء، تملئين كلَّ شيء. قَبْلكِ استوطنتْ وحدَتيَ التي تحتلّينها،وتعوَّدت، أكثرَ منكِ، أحزاني.الآن أريدها أن تقولَ ما أحبُّ أنْ أقولَ لكِكي تسمعيني كما أحبُّ أن تسمعيني.”
“أحاوِرُ أنوثتَكِ الصَماءَليس مِنْ أجل حياتِكِولكني أحاولُ أنْ أعيشْأرسُمُ جُدراناً وَهميةكي أنقُشَ عليها كلِماتيليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَقرأيهابل مِنْ أجلِ أن أعيشْأغادِرُ الحَفلة التنكُريةَ في بيتِكِوأرتدي قصائِدي مِعطَفاًليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَنجذِبي ليولكني أحاوِلُ أنْ أعيشْوأكثَرُ ما يُقلِقـُني في شِعريأني أكتبُ لأنوثتِكِمِنْ أجلِ أنْ أعيشْ”
“كُلَّما حاوَلتُ أنْ أقولَ لكِ "أحِبُكِ"شهَقتُ مرتين مِنْ صُعوبَةِ الكَلِمةوالحَلُّ الوحيد عنديأنْ أقولَ لكِ "مَفتونٌ بكِ"هذِهِ أسهَلُ وأجمَلُ وأعمَقْ”
“أُريدكُ أَن تصونني ،، أنْ تُحبني دون شرط جزائي ،، أن لا تبخس عليّ بمشاعرك ،، أريدك أن تقول صباح مساء "أُحبك" دون أن تتبعها بكلمة "ولكن" أحبني دون شروط /دون عواقب / دون غرامات / دون جزاء ،، أريدك أن تحمد الله في كل صلواتك على قلب كقلبي ،، أريدك أن تكون زادي وزوادتي في سنيني العجاف . ،، فهل مِن سَيد نبيل بَينكم يُحقق لي ما أَطلب .!. أم أن ما أطلبه كثير .!.”
“ما أحْبَبْتَ شَيئاً إلا كُنْتَ لَهُ عَبْداً، وَهُوَ لا يُحِبُّ أنْ تَكونَ لِغَيْرِهِ عَبْداً.”