“إن حياة كل أمة تقوم باستعدادها لكل زمان بما يناسبه، ومن غالب الزمان غلبه الزمان”

محمد عبده

Explore This Quote Further

Quote by محمد عبده: “إن حياة كل أمة تقوم باستعدادها لكل زمان بما يناس… - Image 1

Similar quotes

“إن والدي أعطاني حياة يشاركني فيها أخواي " علي " و " محروس " و السيد جمال الدين الأفغاني أعطاني حياة أشارك بما محمداً و ابراهيم و موسى و عيسى و الأولياء والقديسين ! .”


“(الإسلام محجوبٌ بأهله) يسترونه عن الناظرين إليه، ويمنعونهم أن يروا يسره ومرونته وصلاحه لكل زمان ومكان.”


“كل أمة تفرقت المطامع بين أفرادها ، و يصرف كل منهم شأنه عن شأن مجموعها ، و يلهيها العاجل عن الآجل ، و يذهب بها الحاضر عن المستقبل ، لا سبيل للاعتماد عليها في دفع غائل ، و لا في مقاومة صائل”


“إن أيامنا التي نحن فيها قد يقع فيها الجزاء على أعمالنا، ولكن ربما لا يظهر لأربابه إلا على بعضها دون جميعها. والجزاء على التفريط في العمل الواجب إنما يظهر في الدنيا ظهورا تاما بالنسبة لمجموع الأمة، لا لكل فرد من الأفراد. فما من أمة انحرفت عن صراط الله المستقيم، ولم تراعِ سنته في خليقته، إلا وأحل بها العدل الإلهي ما تستحق من الجزاء، كالفقر والذل وفقد العزة والسلطة.”


“ذلك مهب البلاء على كل حاكم، ومنبع الشقاء لكل أمير: أن يتّخذ له عمّالاً في الخفية غير الذين أقامهم على الأعمال في الجهر..”


“أبرز حال الأمّارين بالمعروف النهائين عن المنكر في أجل مظهر يمكن أن تظهر فيه حال أمة، فقال (كنتم خير أمّةٍ أخرجت للنّاس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر)، فقدم ذلك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على الإيمان، في هذه الآية، مع أن الإيمان هو الأصل الذي تقوم عليه أعمال البر، والدوحة التي تتفرع عنها أفنان الخير، تشريفا لتلك الفريضة، وإعلاء لمنزلتها بين الفرائض، بل تنبيها على أنها حفاظ الإيمان وملاك أمره، ثم شد بالإنكار على قوم أغفلوها، وأهل دين أهملوها، فقال( لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى بن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون، كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون) فقذف عليهم اللعنة وهي أشد ما عنون الله به على مقته وغضبه”