“ لقد عاد الأمر بيني و بين الشاب غلى مثل ما كان بيني و بين خديجة من النقاء و الطهر. ألم أخلق إلا لأحيا حياة الأصدقاء”
“ ألم تكن غريبة هذه الصداقة بيني و بين هذا الشاب على ما كان بيننا من الأئتلاف و الأختلاف؟ أكانت صداقة خالصة ام كان وراءها أكثر من الود الذي يكون بين الأصدقاء؟”
“ثقيلة هي قيودي و الحرية هي مناي، و لكنني لا أستطيع أن أحبو إليها فمن استعبدوني رفعوا لافتات الفضيلة و جعلوها حائطا بيني و بين حريتي”
“حتى لو أخذتك الايام بعيدا .. و كان ما بيني و بينك فراق بحجم مجرة .. ستبقى حاضرا في قلبي و ذاكرتي ♥”
“من فترة طويلة عودت نفسي إني مابكيش و مفيش دموع تنزل مني حتي بيني و بين نفسي ... لكن النهاردة حاسة الجلدة بتاعة حنفية الدموع هتضرب من كتر الضغط عليها ....”
“في المساءيتفتح شوقي إليكحقلاً من أزهار الجنون الليلية ...آه كل تلك الأسوار بيننا ...آه بيني و بين وجهك...ليل طويل من الفراق ...و ريثما يطلع الصباحستلفني الكوابيس كالكفن ..و سأستيقظ كالعادة على صوتي ..و أنا أنادي اسمك ..و تحلم بك أحلامي ! ؟”