“ماذا يفيد ان تجلس وحيدا على اعتاب ذكرى قليلا ما تعبر على خاطر انسان اصبح ابعد كثيرا من الحلم ...واقرب كثيرا من الوهم ... انا غير قادر الان على ان اعايش الحلم... غير قادر على ان اقبل الوهم ... واسال نفسي .. ماذا تشعرين الان ...هل انت حائرة مثلي ... ام انني كتبت القصة ورسمت ما فيها ووضعت فيها كل احلامي واوهامي وياسي وانتهى كل شئ بيننا على اعتاب هذا الياس ؟”
“تغيرت فلم اعد تلك الحقماءالتى وضعت على نفسها قيودواطلقت حبها لك بلا حدود...التى كانت كل قناعاتها فى الحياه هى ابتسامتكفلن تقبل اليوم ان تكون برفقتكلن اقبل ان اكون على هامش حياه رجل لا شئلن اقبل غير ان اكون كل شئسأنطقها الان لن اريدك سيــــــــدى”
“غدوت كانى ما عرفت حقيقة وهل انا ان يدع الهوى غير انسان ؟فيالى من كهل يرى وهو جاثم كطفل على شئ يقلبه حان”
“ان الروح تتعذب , وتتعذب كثيرا , عندما نجبرها على العيش على نحو سطحي . الروح تحب كل ما هو جميل وعميق.”
“ان الكتمان لنعمة, القناع الاجتماعى نعمة...لو وجد انسان قادر على رؤية الناس من غير ثياب فلابد انه سيموت من الاشمئزاز ..الثياب ضرورية جدا وكذا بعض الخصوصية”
“قالت : اراك تحاول ان تبتعد عني بكل الوسائل...اشعر احيانا انك تحاول الهرب..لا تريد مواجهتي..لا تريد ان نبقى معا هل كرهت ام سئمت ام تغيرت ؟قلت : اصبحت الان اخاف على نفسي من نفسي ...اصبحت افضل الاشياء التي تحفظ لي توازني..البراكين و الزلازل تعصف باعماقي....افقد احيانا مقاومتي...افقد توازني...واسوا الاشياء عندي ان اشعر انني فقدت توازني”