“علي عرفات ( في الدعاء) تبدو الكلمات مبتذلة ، واللسان عاطلاً ، والعبارات خرساء ، فلا تبقي إلا الدموع ، وهي دموع فرح وحزن وندم وتوبة وتطهر وميلاد”
“خبئ جرحك الأبدي في جرة الصبر ألقها في اليم يم الدعاء يلتقطها رب كريم تغدو الدموع غمامة أرضك قوافل ضوء والسماء فرحُّ لا يخطئ قلبك”
“الكلمات دموع اللغة والشعر بكاء فصيح”
“انتبه للفرص وخد بالك.. تبدو الفرص أوضح وهي في طريقها إلى الضياع”
“الحسن بن صافي كان متعصبا الروافض وحين مات فرح أهل السنة بموته فرحا شديدا وأظهروا الشكر لله فلا تجد أحدا منهم إلا يحمد الله”
“سأضحكْ .. سأضحك في وجه البُكاء ذاته، فلا أعتقد أن الدموع تقوى على منع الابتسامة، ولن أيأس، فما مشيتُ في طريقٍ لليأس إلا وانتهيت إلى ضياع بعض من وقتي الثمين في مهمتي لإسعاد من حولي مستخدمًا إنسانيتي، التي كُلما تناسيتُها، عادت لِتَتَذكّرني.”