“أعجب بهؤلاء الرجال ذوى السلطان إنهم يأتون الكبائر بإستهانة”
“وصاحب الدعوة لا يمكن ان يستمد السلطان الا من الله ولا يمكن ان يهاب الا بسلطان الله لا يمكن ان يستظل بحاكم او ذى جاه فيمنعه او ينصره مالم يكن اتجاهه قبل ذلك الى الله والدعوة قد تغزى قلوب ذوى السلطان والجاه فيصبحون لها جندا وخدما فيفلحزن ولكنها هى لا تفلح ان كانت من جند السلطان وخدمه فهى من امر الله وهى اعلى من ذوى السلطان والجاه”
“سنظل نحلم أن تكون لنا بهؤلاء الرجال قرابة أن نكون لهم أمهات أو بنات.. زوجات او حبيبات.. كاتبات أو ملهمات”
“ في الصميم نحن وحيدون ،حياتنا أشبه بالعلب الصينية : علبة داخل علبة و تتضاءل العلب حجما ، الى أن تبلغ العلبة الصغرى في القلب منها جميعا ، و إذا في داخلها - لا خاتم ثمين من خواتم ابنة السلطان ، بل سر أثمن و أعجب : الوحدة ".”
“كل الرجال لديهم الخلل ذاته: إنهم ينتظرون ليعيشوا, لأنهم لم يستمدوا الشجاعة من كل لحظة. لما لا يُستثمر القدر الكافي من الشغف في كل لحظة ليُجعل منها أبدية؟”
“هم كالنمل الذي يرى الصغائر ولا يرى الكبائر.”