“ليس هناك بين البشر فرد لا ضمير له. فالضمير كالشخصية موجود في كل إنسان، ولكنه يختلف في الاتجاه الذي يتجه إليه. وأن الذي نقول عنه أنه "لا ضمير له" هو في الواقع يملك ضميراً .. وضميراً قوياً في بعض الأحيان، لكنه ضمير متحيز لا يكاد يتجاوز بمداه حدود الجماعة التي يأنس لها ويتغنى بقيمها ومقاييسها.”
“إن ضمير الفرد لايمنع ان ترتكب الجماعة اعظم الذنوب؛ مادامت ترتكب باسم الجماعة؛ والضمير وحده هو الذي يصرف الناس عن الشر؛ والجماعات لا ضمير لها؛ ولا يزعج ضمير احد من افرادها ما ترتكبه جماعته؛ مهما كان الاثم عظيما”
“ان الشيء الوحيد الذي لا يلتزم برأي الأغلبية ، هو ضمير الإنسان. اتيكوس فينتش”
“ظنوا أن النبي لا يحزن ، كما ظن قومٌ أن الشجاع لا يخاف ولا يحب الحياة ، وأن الكريم لا يعرف قيمة المال .ولكن القلب الذي لا يعرف قيمة المال لا فضل له في الكرم ، والقلب الذي لا يخاف لا فضل له في الشجاعة ، والقلب الذي لا يحزن لا فضل له في الصبر .إنما الفضل في الحزن والغلبة عليه ، وفي الخوف والسمو عليه ، وفي معرفة المال والإيثار عليه”
“لا أود أن أكون أديباً مشهوراً وشخص يشار له بالبنان وأن أحترق من الداخل وأعذبكم أود أن أكون ذلك الشخص الذي لا وزن له في الحياة ... لكنه سعيد”
“كيف أنتِ؟"صيغة كاذبة لسؤال آخر .وعلينا في هذه الحالات، أن لا نخطئ في إعرابهافالمبتدأ هنا، ليس الذي نتوقعه .إنه ضمير مستتر للتحدي، تقديره "كيف أنت من دوني أنا؟"أما الخبر.. فكل مذاهب الحب تتفق عليه”