“يا عالم الغيبِ! ذنبي أنتَ تعرفُهوأنت تعلمُ إعلاني.. وإسراريوأنتَ أدرى بإيمانٍ مننتَ بهعلي.. ما خدشته كل أوزاريأحببتُ لقياكَ.. حسن الظن يشفع ليأيرتُجَى العفو إلاّ عند غفَّارِ؟ .”
“قضت ٢٠ سنة في التدريس وكانت كل سنة تفسد، أعني تدرّب،- مالا يقل عن ٤٠ طالباً. لا تحتاج المسألة إلى كالكيليتور! هذه حضارة متفسخة تماماً، يا طبيب. متفسخة جنسياً. ألا ترى ذلك؟ - بس أنتَ نمتْ معها، يا بروفسور!”
“يا امرأة! عندما أحبك أحب كل زهرة في كل حقل. أعانق كل شجرة في كل غابة. أضم كل امرأة. هل تغارين؟”
“إليك عظيم العفو أشكو مواجعي بدمع على مرأى الخلائق لايجريترحّل إخواني فأصبحت بعدهم غريبآ .. يتيم الروح..والقلبِ.. والفكرِلك الحمد ! والأحباب في كل سامرِلك الحمد ! والأحباب في وحشة القبروأشكر إذ تعطي بما أنت أهله وتأخذ ماتعطي .. فأرتاح للشكر!”
“ما أكثر الذين يعتقدون أنهم يعرفون كل شيء. يحكمون على كل إنسان. ويبتون في كل قضية. ويفتون في كل معضلة.”
“كفى بالمرء حمقاً أن يصدق كل ما يسمعه”
“قصدتُك يا ربَاهُ والأفق أغبرُوفوقيَ من بلوايَ قاصمة الظهرِقصدتك يا رباهُ والعمرُ روضةٌمُروَّعةُ الأطيار..واجمةُ الزهرِاكتّمُ في الأضلاع ما لو نشرتهتعجبت الأوجاع مني..ومن صبريويشمت بي حتى على الموت طغمةٌغدت في زمان المكر..أسطورة المكرِ”