“لا تدعوا إنا نحب الأرض من أجل الترابفالناس لا تهوى التراب ..الناس تعشق أرضها من أجل بيت أو حبيب أو رغيف أو أملأما التراب فلا يساوي أي شئ كي يحب”

فاروق جويدة

Explore This Quote Further

Quote by فاروق جويدة: “لا تدعوا إنا نحب الأرض من أجل الترابفالناس لا ته… - Image 1

Similar quotes

“لا تحزني ...إن الزمان الراكع المهزوم لن يبقىولن تبقى خفافيش الحفر..فغداً تصيح الأرض .. فالطوفان آتوالبراكين التي سجنت أراها تنفجر..والصبح هذا الزائر المنفي من وطنييُطل الآن .. يجري .. ينتشر ..وغداً أحبك مثلما يوم حلمت ...بدون خوف .. أو سجون .. أو مطر ..”


“لا أفتح بابي للغرباء لا أعرف أحدا فالباب الصامت نقطة ضوء في عيني أو ظلمة ليل أو سجان فالدنيا حولي أبواب لكن السجن بلا قضبان والخوف الحائر في العينين يثور ويقتحم الجدران والحلم مليك مطرود لا جاه لديه ولا سلطان سجنوه زماناً في قفص سرقوا الأوسمة مع التيجان وانتشروا مثل الفئران أكلوا شطآن النهر وغاصوا في دم الأغصان صلبوا أجنحة الطير وباعوا الموتى والأكفان قطعوا أوردة العدل ونصبوا ( سيركاً ) للطغيان في هذا الزمن المجنون إما أن تغدوا دجالاً أوتصبح بئراً من أحزان لا تفتح بابك للفئران كي يبقى فيك الإنسان !....”


“أو نلتقي بعد الوفاء .. كأنناغرباء لم نحفظ عهودا بيننا ؟! يا من وهبتك كل شئ إننيمازلت بالعهدِ المقدسِ .. مؤمنافإذا انتهت أيامنا فتذكري أن الذي يهواكِ في الدنيا .. أنا”


“لا شئ بعدك يملأ القلب الحزينلا حب بعدك.. لا اشتياقا.. لا حنينفلقد غدوت اليوم عبدًا للسنينتنساب أيامي وتنزف كالدماءوتضيع شيئا بعد شئ كالضياءوهناك في قلبي بقايا من وفاءوتسافرين..وأنتِ كل الناس عندي والرجاءقولي لمن سيجئ بعديهكذا كان القضاءقدر أراد لنا اللقاءثم انتهى ما بينناوبقيت وحدي للشقاء”


“في هذا الزمن المجنون إما أن تغدوا دجالاً أو تصبح بئراً من أحزان !”


“فى هذا الزمن المجنون"أبحث أحياناً عن نفسي كي أهرب من ظلمة يأسيأمضى كالطيف فألقاهاتقترب قليلاً .... أعرفهايختلط الأمر فلا أدريهل أحيا يومي .... أم أمسي"أبحث عن شئ يؤنسني”