“تَوقَفوآ عَن نَبش ذَاكِرتَكم .... وتَخلصو مِن كُل ما يُدميها .. لا ِتَقفو عَلى حَافة صورة وتُلقو بأَنفسكم للهَلاك ولا تَستجدو مَن رَحلو فَهم لَن يَعودو أَضاعو عِنوانَكم في زُحام الحَياة ونَسو مَحطات القِطار .. خَصصوا وَقتاً لَنفسكم فأَنتم تَستَحقون مَسحات شآسِعة مِن السَعادة الحَياة خَارج قَوقَعتكم تَنتظركم وتُرحِب بِكم بِحفاوة”
“ الحَياة لفظة صَغيرَة مِن مُفردَات الكون الكبيرة ”
“لآ إَدري لِما تَحرمِنا الحَياة مِن مَوعد مَع ما نُحِب .~ وتُهدينا مَواعيد لا نِهاية لَها مَع كُل ما نَخشى .~ وبَعد أَن يَشيخ أَمل اللِقاء .~ تُقدم لَنا حَضورهم الباذِخ اللذي أَقرب ما يَكون استفزازاً للحزن القابِع في دآخِلنا...~”
“لَنْ يَكون مِن السَهل عِبور حُدود قَلبي أُريد أَن أَحفَظ مَا تَبقى لِي مِن صَفاء ونَقاء .. لَن أَسمح لَهم تَشويه المَساحات الرائِعة بِداخلي وإِفساد المَساحات المُؤثثة بالجَمال فَهم لا يَستَحقون مَكانَاً في صَميم القَلب .. سأُزيَن حَياتي بالأَمل وأَبدَأُ مِن جَديد.!.”
“كُل مَرة أُقسِم لَكْ أنى لَن أعودوأعود مُحمله بَكثير مِن الحُبْ كَثير مِن الشَوقْ كُثير مِن الخَوفْلَكِنى أعُودْ وأعود”
“مِن شَخصٍ لآخر تَختلف الطموحات،الأحلام،المواهب ،الاهتمامات،والهوايات ، وقد تَكون أحلام كُل فَردٍ مِنا هِيَ كُل ما نَملكُ مِن الحَياة، والحبلُ السُري الوحيد الذي يربطنا بالواقع، لِذا لا تَحتقر أحلام غيرك ، مهما بدا صغرها في عينيك! ولا تَستهزأ بمواهبهم وهواياتهم ، فَقد تكون بَعض المواهب والاهتمامات على قَدرِ سخافتها ،صِلة الآخرين الوحيدة بالحياة ..! والقوت اليَومي الذي يُغذّون عَليهِ أحلامهم وأيامهم ، فبِدونها يَنطفئ العالم في عيونهم، وتُسدل الستارة على واقعهم و تطلق شارة النهاية على حياتهم !!”