“عيشة ولا أكتر يا دار؟! و دنيا زارعة فينا المرار.. نشفت الخضرة و زرعتنا بالاصفرار .. و اللئيم يتكلم .. و اه من قهر الجبار .. بعيد وقريب يقيد النار .. و فاكر نفسه إناء الله المختار .. كفاية يا دنيا قلبي و عقلي احتار .. دة حتي صراخ الاه صبح معاكي من غير لون و لا ريحة .. و الروح خلاص في رجفات الاحتضار..عاجبك يا دنيا؟؟ طب يالا السلامة و ياهلا بالانهيار”

صفاء صفوت

Explore This Quote Further

Quote by صفاء صفوت: “عيشة ولا أكتر يا دار؟! و دنيا زارعة فينا المرار.… - Image 1

Similar quotes

“لماذا أفتقدك حتي وسط الزحام؟؟كيف أسرتني .. لا أري سواك حتي عندما أنام ؟؟؟كيف و أنا من كفنت بالجليد قلبي و أقسمت عليه ألا ينبض ... ألا يتحرك ... لا حقيقة و لا منام؟؟؟أنا من يكبلني الخوف .. و تكمم حياتي الآلام ..لماذا أفتقدك حتي وسط الزحام؟؟كيف أسرتني .. لا أري سواك هل أنت بشري من أرضنا؟؟؟أم أنت أمير من دنيا الأحلام؟؟؟أفكر و أفكر ... و أجلس فوق حطامي حائرة..من أنت يا إنسان؟؟؟؟”


“إنك تستسلم لحلمك ..تبقي بتحط في بق الديب غنمك ..تبقي بتقول يالا السلامة علي نفسك ..تبقي ناوي تسيب سكينة تلمة تدبحك ...و هاين عليك ألمك..... و لما يكون كل دة عشان حد يستاهل ..بيحبك و بتحبه .. بس هو باللي فيك ميعرفش ...و اللي ميعرفش يقول عدس ..و بموتك و نزيفك محسكش .. أو يمكن حسك و مالحقكش ..يبقي تشيل في قلب زمانك ..و تموت زي النخل و إنت واقف مكانك ..و آه يا بشر و يا صبر .. مهما اديت و ضحيت.. ضربك الشوك في ضهرك و خانك ..”


“يا دنيا استنفذت قوتي رحماك..رفقا يا ألم سد منافذ الهرب و جروح ..أصرخ بجبروت لا يركع ... بنفس منتهكة و قلب مذبوح ..قد أحاطت بي قسوتك أين أهرب ... أحارب أحارب و لا منتهي و لا مخرجوحدك تدرين ما أنا..أعاهدك .. مكانك في سديم الكون لن أنازعك ..فهلا رفقتٍ بدنيا أخري بيضاء تناشدك؟؟؟؟؟”


“و أصعب ما في الموت صحوته، و أوجع ما في الاحتضار قوته .. بالأمس كانت الصحوة، و اليوم دفنا تموتين .. يبقى الجسد عابثا .. و تذهب الروح .. إلي أين؟ لا تدرين، و لا تكترثين .. إنه الآن فقط وجع العبور ، و مرحبا بسكون القبور”


“ردت عليه في مرارة "أجدت دوما التلاعب بي و بكوامني و رغباتي و مبادئي حتي بقناعاتي كإجادتك للعب الشطرنج" صمتت لتستجمع أنفاسها و كبرياءها ثم أردفت "كنت أنسي كل حقدي و غضبي و جروحي النازفة بحرف منك أو همسة"، ابتلعت دموعها "و لكنك مع الأسف و لحسن الحظ و ككل رجل شرقي أعماك غرورك عن أن الدمية قد اهترئت .. لقد استنفذت يا عزيزي عدد مرات لعبك بها و فوزك في أدوار الشطرنج .. قد تعود جديدة في حالة واحدة فقط: أن تمسكها يد غيرك ترتقها و تحافظ عليها و ت ح ب هـ ا”


“أحبك كرضيعي .. تعيش فقط علي حبي و حناني .. تغفو فوق قلبي .. ناسيا مرارتك .. نابذا حسرتك .. لا تعرف سواي .. و تكون أنت معبدي و إيماني.. أقدم في محراب سعادتك دنياي و قرباني .. آه يا صغير .. لو تعرف كم أحبك .. و أتوق لقربك .. لما خرجت أبدا من مشاعر طوفاني”