“هل ظلمتك يا نفسي ؟ هل انا سجينك ام انت سجينتي ؟ ام كلانا في سجن الملذات وقضبان الشهوات ؟ يانفسي اليك هذه الكلمات انصتي لي ولو مرةيانفسي لا تنخدعي بضحكاتهميامغرورة لا تغتري بحبهميانفسي رضى و حب الله خير منهمياونيستي اريد لك الجنة والرضوانوانت تريدي لي الحيرة والبهثاناهلكتني بالمعصية واتعبتني بالخطيئة .. الم تكتفي وتشبعين بالرغبات والنزوات والشهوات .. لبيتها كلها لكن في النهاية انا الخسرانيانفسي كم حاورتك وعاتبتكلكن دائما تخدلينييانفسي اعدهم ولا افياقول كفى وترجعيني لدنبييانفسي كوني لي اللوامة ولا تكوني الامارةالى متى يا نفسي .. لكن من الان اتحداكي واعصيكي ساغير كل شيء .. ساسدد بعض ديون الاوفياء وحرق دنوبي باذن الغفور .. والعمل على دوام سعادتي وراحت بالي .. انصيتي ودعك من لا ينفعك يا نفسي .”