“أسندتُ رأسي على كتفك .. أود أن أحتفظ بك لأطولِ فترةِ مُمكنة .. هل تترك التدخين منأجلي .. ؟وضعت رأسك على رأسي .. مما تخشين .. ؟ ..أخشى على قلبك الصغير .. ! ..أجبتني : لا تخشي على قلب تُحييه .. ! .. أنتِ مُتغللة في شرايينه .. ! .. فلا تقلقي ..”
“لكنك لا تُحبني .. ! ..سحبت رجلي ووضعت موطيء قدمي على قلبك .. ! .. أمُتأكدة أنتِ من أني لا أحبك .. ؟نعم , مُتأكدة ..أنظري إلي .. ! ..ماذا .. ؟أنظري إلي .. ! ..نظرت إلى عينيك البُنتين .. لمعت عيناك برقةِ جارحة ياعزيز .. ! ..في كُل مرة ننظرُ إلى بعضنا بهذا الشكل .. أشعر بحرارةِ تَجتاحُ روحي .. ! .. أرى الحُبفي عينيك البريئتين ياعزيز .. فأشتعل .. ! ..شعرتُ بنبضاتِ قلبك تَزداد سرعة حتى كادت أن تدفعَ قدمي من على صدرك .. ! ..ضحكت أنا فأبتسمت بدون أن ترمش لك عين .. ! ..أرأيتِ .. ؟! ..أُحبك ..قبلت موطيء قدمي وقلت : .. أنا عائلتك وأنتِ عائلتي .. لن تشعري بالوحدة معي .. أعدكِ”
“قد لا تدرك يا عزيز بأن أسوأ ما في مدينتنا ( برأيي! ) .. هو أن أجبر على أن أحادث حبيبي بصفته امرأة ، و أنا يجبر ( هو ) على أن يتحدث معي بصفتي رجلا”
“إن كان الخلود لا يحقق لنا في حياتنا السعادة .. فالوجع هو طريق العظماء .. الشقاء يكتب على كل مبدع ، لأن للخلود فاتورة يجب على العظيم دفعها .. فلا خلود بلا ثمن ! .. ولا إبداع بلا شقاء .. السعادة لا تدفعنا لأن نكتب أدباً على الإطلاق ! .. الأدب هو ما يحزننا ، ما يبكينا .. الأدب عميق الجذور في فلسفة البكاء ..”
“وإن كان الخلود لا يحقق لن في حياتنا السعادة . . فالوجع هو طريق العظماء . . الشقاء يكتب على كل مبدع ،لأن للخلود فاتورة يجب على العظيم دفعها . . فلا خلود بلا ثمن ! ولا إبداع بلا شقاء . .”
“تجري الايام مسرعه..آسرع مما ينبغي.. ظننت بأننا سنكون في عمرنا هذا معا وطفلنا الصغير يلعب بيننا.. لكني أجلس اليوم إلى جوارك أندب أحلامي الحمى.. غارقة في حبي لك ولا قدرة لي على انتشال بقايا أحلامي من بين حطامك "أحببتك أكثر مما ينبغي وأحببتني أقل مما أستحق”
“المرأه هى طريق الرجل الى الحرية،وحدها المرأه قادره على أن تُحررنا من عبوديتنا..على الرغم من أنهاوحدها أيضاًمن يقدر على أن يستعبدنا..هذه هى معادله الحياة المُعقدة التى لن يقدر أحد على حلها..المرأه هى لُغز الحياة،سرها..ومأزقها الأصعب الذى لا يُفهم!..”