“الأخ بين يدي مرشده كالميت بين يدي مغسله, يقلبه كيف يشاء. وليدع الواحد منا رأيه فإن خطأ مرشده أنفع له من صوابه فى نفسه”
“قوات الامن المركزى , وعساكر الشرطة مصريون مثلنا , طيبون مثلنا , مطيعون مثلنا , كل واحد منهم بين يدى قائده كالميت بين يدى من يغسله يقلبة كيف يشاء , وجنود الاسلام الذين يبحثون عن دولة الخلافة , مصريون مثلنا , طيبون مثلنا , مطيعون مثلنا .. كل واحد منهم بين يدى مرشده كالميت كالميت بين يدى من يغسله يقلبة كيف شاء !!”
“ثم كانت الأيامودس أحدهم بين يدي هذا النايوعلمني كيف أغنيبهذا الصوت الجريح!”
“إنه أقرب إلى كل منا من ظله .. بل أقرب إلى الواحد من نطقه و أقرب إليه من نفسه التى بين جنبيهإنه صاحب الجلالة الموت”
“حين تغادر الأرواح أجسادها تترك خلفها بيتاً خرباً لا قيمة له ، القيمة كلها للروح . والروح ليس بين هؤلاء الطّغاة ،إنها بين يدي أرحم الراحمين ... فهنيئاً لمن لم تبق روحه مرتهنةً عند بعض المرتزقة من الجلادين”
“وبدون أن أدري تركت له يدي لتنام كالعصفور بين يديه .. ونسيت حقدي كله في لحظة من قال إني قد حقدت عليه؟ كم قلت إني غير عائدة له ورجعت .. ما أحلى الرجوع إليه”