“لا تعد فحبي ليس مقعدً في حديقة عامة !تمضي عنه متى شئت .. وترجع إليه في أي وقتلا تعتذرفالرصاصة التي تطلق لا تسترد .. !!”
“حبي ليس مقعدا في حديقة عامة تغادره حين يحلو لك و ترجع اليه متى شئت”
“الحب ضرب من الاثم ، لا يدري المرء اين يهرب ليعيشه . . في سيارة ؟ ام في قاعة المعلمين ؟ ام على مقعد في حديقة عامة ؟”
“ بين الاستبدادين السياسي والديني مقارنة لا تنفك ، متى وجد أحدهما في أمة جرّ الآخر إليه ، أو متى زالَ زالَ رفيقه ، وإن صلح أي ضعف أحدهما صلح أي ضعف الثاني ”
“ليس هناك بين البشر فرد لا ضمير له. فالضمير كالشخصية موجود في كل إنسان، ولكنه يختلف في الاتجاه الذي يتجه إليه. وأن الذي نقول عنه أنه "لا ضمير له" هو في الواقع يملك ضميراً .. وضميراً قوياً في بعض الأحيان، لكنه ضمير متحيز لا يكاد يتجاوز بمداه حدود الجماعة التي يأنس لها ويتغنى بقيمها ومقاييسها.”
“في هذا البعد الذي فررت إليه رافعا شعار " لا العين ترى ولا القلب يوجع" و ها هي العين لم تعد ترى صور الهموم في وطني، و صار القلب حقا لا يوجع. لكن -هذا القلب- ليس معافى بل صار يمسكه الوهن”