“أمطريني... أمطريني يا سماءوانظريني.. نحن في الدمع سواءوإذا شئت, فكفي واتركيلفؤادي.. ولعيني البكاء..”
“عندما اقرأ القرآن . أشعر في أحشائي وفي أعماق نفسي أن هذا هو الحق . إن الايحاء الرائع للقرآن يحملني على البكاء أحياناً . إنه طريق حياة كامل . ومامن كتاب ديني آخر أثر في إلى حد انهمار الدمع”
“لك يا مي أن تتيهي كما شئت ولكن ترفعي في الدلالما الذي تحمل القلوب وقد زدت بسحر الغناء سحر الجمال”
“ان فى عينيها بكاء لا تستطيع ان تذيله مع الدمع وسيقتلها هذا البكاء الذى لا يبكى وقد اتخذت لها فى دارها خلوة سمتها محراب الدمع قالت لانها تبكى فيها بكاء صلاة وحب لا بكاء حب فقط !”
“سمعتُ مرةً الحوار الآتي ما بين زنجيّ صغير و أمه:الصغير: لماذا نحن سود يا أمي؟الأم: لأننا في حداد يا بنيّ.الصغير: و على من نحن في حداد يا أماه؟الأم: علاى إخوانك البيض يا بنيّ.الصغير: و متى ننزع الحداد يا أماه؟الأم: يوم تسود وجوههم و خجلاً منا و تبيض وجوهنا عطفاً عليهم.”
“سمعت مرة الحوار الآتي ما بين زنجي صغير و امه:الصغير: لماذا نحن سود يا أمي؟الأم: لأننا في حداد يا بنيّ.الصغير: و على من نحن في حداد يا أماه؟الأم: على إخوانك البيض يا بنيّ.الصغير: و متى ننزع الحداد يا أماه؟الأم: يوم تسود وجوههم خجلاً منا و تبيض وجوهنا عطفاً عليهم.”