“من يترك في قلبك فرحا و يمسح من عينيك دمعة عالقة و يربت على كتفك ذات حزن يستحق أن يدعى صديقا”
“هاك دمعي .. توضأ به علك بذلك تبرأ من أوجاعك !”
“أحسست أنني كطفل يتلقى تدليلا من أمه فينتشي بالاستحسان الذي يغذي أنانيته القاتلة المخفية تحت ستار الطفولة.”
“عيد الميلاد ليس إحتفاللانك فرحا بانك كبرت عام اخراو لانه انقضى عام من عمركفرحتك تكون بعائلتك و باصدقائك فرحتك تكون بإختياراتك الناجحه خلال الفتره اللي فاتت ..فرحتك تكون احتفالك بمن حولك واحتفالهم بك ..و أهم فرحه .... فرحتك بنجاحك و بالذاتعلى المستوي الإجتماعي والانساني”
“كأن الزمن يعيد نفسه مرة أخري أماميأري ما رأيت من قبل و أسمع ما سمعت من قبل لا أري أي جديد ! هل أدمنت عيش تلك الحياة وأنا لا أدري ؟ هل تعودت ان أعيش هكذا ؟ لا فرحا يكتمل و لا حزنا ينتهي ..”