“كان خاضعاً ذا رأس مطأطئة ونظرةٍ منكسرة .. كان خاضعاً لدرجة أن ثياب النوم ترتديه ، والطعام يُشبعه .. كان مفعولاً به على طول الخط !”
“أحببته لدرجة أخافته!.. لم يكن قادراً على ضمك لقائمة نسائه ولم يتمكن من الابتعاد عنك.. أحبك لدرجة أنه كان يخشى عليك من نفسه.. كما كان يخشى منك في الوقت ذاته..”
“لا تحزن لقلة المال، فإن الرجل ذا المروءة قد يُكرم على غير مالٍ كالأسد الذي يُهاب وإن كان رابضاً، والغني الذي لا مروءة له يُهان وإن كان كثير المال كالكلب لا يُحفل به وإن طوِّق وخُلخِل بالذهب.”
“كان معلق المباراة يتكلم بسرعة لدرجة أن اللاعبين راحوايحاولون جاهدين عمل هذه الأشياء التي يصفها”
“إنني أريد أن أضع حداً..لما أعانيه معك..لما أقاسيه بسببك.~أريد أن أريحك..وان كان على حساب نفسي!وإن كان قاسياً على قلبي!وان كان فيه نهايتي!!”
“كان على أن أعيش السجن، فى بيتى، وشارعى، وعملى. كان على أن أضاجع كل ليلة جسد الحلم الميت والآمال المحبطة.”