“اقتربت مني بسرعة وأحاطتني بيديها، انغمدت في حضنها كسيف بات في جرابه الذي صنع من أجله !”
“الكاتب الصحفي الموهوب بات اليوم أندر من الخِل الوفي في الزمن الرديء”
“الحب الذي ﻻ يتربى أمام عينيك ، وﻻيزرع بصيص أمل في وجدانك ، يفقد لمعانه الأصلي، وبالتالي ﻻيملك القدرة على إغرائك وتقديم تضحيات جليلة من أجله”
“إلتقينا إذاً .. و كُنتَ معها .. تلكَ التي تَجلس في سِيارتك .. إلى جانبك تَحديداً و رُبما في قَلبكَ أَيضاً .. تَبتسمُ لَكَ .. و تَنظُرُ في عَينيكَ بِلا وَجل .. و في المُقابلِ .. كُنت أنا بِجانبه .. ذلك الرَجلُ الذي تَركتُكَ من أجله .. إنه الرجل ذاته .. الذي تَعب في تَربيتي عُمراً كاملاً فَخشيتُ أن أهدم ثِقته ! نعم إنه أبي !”
“ويخطيء من يتصور أن حُكم المرأة ناعمٌ ليّن مثل حضنها، فالواقع هو العكس، فالمرأة عنيدةٌ مُثابِرة في صوابها وفي خطئها، وطاقتها على الإصرار في الحالين أكبر من طاقة الرجال، وهي لا تتنازل عما في رأسها بسهولة”