“أَيا لَكِ نَظرَةً أَودَت بِقَلبي .. وَغادَرَ سَهمُها جِسمي جَريحافَلَيتَ أَميرَتي جادَت بِأُخرى .. فَكانَت بَعضَ ما يَنكا القُروحافَإِمّا أَن يَكونَ بِها شِفائي .. وَإِمّا أَن أَموتَ فَأَستَريحا.”
“وأَنا أُريدُ ، أُريد أَن أَحيا ، وأَنأَنساك …. أَن أَنسى علاقتنا الطويلةلا لشيءٍ ، بل لأَقرأ ما تُدَوِّنُهُالسماواتُ البعيدةُ من رسائلَ”
“يَا زُعماء النَهبِ والسَلب..ثِقوا أَنكم لَن تُستِكتوا شُعوباً فاضَ بِها الأَلم ، ولَن تَستطيع طَلقاتُكم الناريَة ومَدافِعكم قَتل قُلوبٍ أَماتَها الجوع والقَهر والفَقر ملايين المَرات، ولا تَظنوا أَن فِلسطين وأَطفال غَزة الأَبرِياء يوماً ما سَيغفِرون لَكم َتخاذلكم ..!”
“يؤرقني أَن أَفكر ماذا سأَكتبُ بَعد أَن أَنساك.. وكيف سَتتَعري حروفي مِنك .. و يَهدأَ صَخب مُفكرتي ..”
“يَجب عَليَّ أَن أَكونَ شَخصاً آخَر لا يُشبِهُني حَتى أَسَتطيع خِيانَتَك بالنِسيانْ فَكيف لِي أَن لا أَكونَ أَنـــــا.؟.”
“حِينما أَبدأُ يَومي عَلى أَمل أَن لقاءك وأَرتدي أَجمل ثِيابي .. وأَغرق نَفسي بِعطري الذي يُصبح شَهداً حين يَعبق في رئَتيك.... ثم أَعود بخيبة دون أَن أَراك.. عِندها حقاً أَشعر بأَن السماء لفظتني مِن رَحمها وأَلقت بي إلى سابع أَرض حَقا انا حَزينة جداً وكل ما احتاجه هو أَن القي بنفسي على سريري لاحتضن وسادتي وابكي”