“تخيلي الوجود معي مثل لعبتك المفضلة من ايام طفولتك. اتذكرين كيف كنت تلعبين بها كل يوم و مع ذلك لا تملين ؟ ان اللعبة لم تتغير، لكن تخيل انك اثناء اللعب تتغير من يوم الى اخر. هذا هو الإبداع.”
“الموضوع هو هل نستطيع ان نبدأ ثانية من نقطة الصفر,غاضين البصر عن محنة استهلكت سبع سنوات من وقت تحليقنا ؟هل تستطيع ترطيب الطين ثانية وتعيد الكرة من البداية ؟”
“عيني , هو اللي يطلع من ثقب صدّام حسين يخاف من ثقب الأوزون ؟”
“أنا ممن يتبعون الحس, لا أفهم الأشياء, لكني أحس بها.أحيانا لا أريد ان أفهم الأشياء, واكتفي باحساسي بها.اتعلمين انني لو ركزت نظري على شعرة, مجرد شعرة رأس, امسكها بين اصابعي واتاملها لفترة, يتهيأ لي ان ثمة فطرا على سطحها إلى درجة انني استطيع معها رسمه مجسما”
“علق أحد الطلبة بإنكليزية ركيكة :هي,أنتم تقرأون من اليمين إلى اليسار أليس كذلك ؟. أجبت بابتسامة:نعم, إلا الجرائد فنقرأها من اليسار إلى اليمين.”
“الحذر والفضول لا يأكلان من صحنٍ واحد”