“أفي حضني أنا تنشجين عليه ؟؟”
“إنني لأعجب لك یا بنیة : أفي حضني أنا تنشجین علیه ؟”
“رفعت وجهي إليها ,فوجدتها تبكي من غير صوت ,لو أعرف أنها ستطاوعني لأخذتها في حضني كي تنام ,أنا ماعدت صغيرة,ويمكنني احتضان أمي لكنها لن توافق”
“أحبك لا لذاتك بل لما أنا عليه عندما أكون بقربك.”
“فارغة أنا! دون وطن اتكىء عليه، وطن..وجود يرمم جراحى”
“أفي وسع ذاكرة أن تعيد إلى جسدٍ شحنة الكهرباء؟”