“الأم مدرسةٌ إذا أعددتها أعددت شعباً طيّب الأعراقِ”
“يبدأ الأمر في رحم الأم . إذا تقلب الجنين بحيوية زائد , قيل " : " سيكون صبياً”
“تعتبَر الأم تلقينها لطفلها بعض الكلمات أو الأغنيات مجرد تذكير..ولكن إذا حاول الأب تذكير طفله فتعتبره تلقين”
“سنصير شعباً حين ننسى ما تقولُ لنا القبيلة.... ,حين يُعْلي الفرد من شأن التفاصيل الصغيرةْسنصير شعباً حين ينظر كاتبٌ نحو النجوم , ولا يقول:بلادنا أَعلى ...وأجملْ !- إن أردنا”
“كيف.. وقد كنا شعباً يصدر إلى العالم الثورة والأحلام، أصبحنا نصدر البشر، ونستورد الأغنام؟”
“العمل هو القضية الأم في حياة الشباب، أو القضية الكيانية، لأنها جواز العبور إلى الأهلية الاجتماعية الكاملة:الإنسان المنتج، المستقل ماديا، والذي يمكنه تأسيس أسرة واتخاذ قراراته الحياتية، كما أنها القضية الأم لأنها تولد أكبر قدر من المعاناة والتشاؤم وردود الفعل السلوكية السلبية، مثار شكوى المرجعيات الاجتماعية والعامة، وقد تكون إذا تفاقمت المؤسس لردود فعل التطرف الناتج عن الاحتقانات الكيانية والاحتراق النفسي.”