“اضرب يا عسكر و يُستحسن كمان برصاصزهقنا نبقى صفايح و الزمان حداد”
“سمعتُ مرةً الحوار الآتي ما بين زنجيّ صغير و أمه:الصغير: لماذا نحن سود يا أمي؟الأم: لأننا في حداد يا بنيّ.الصغير: و على من نحن في حداد يا أماه؟الأم: علاى إخوانك البيض يا بنيّ.الصغير: و متى ننزع الحداد يا أماه؟الأم: يوم تسود وجوههم و خجلاً منا و تبيض وجوهنا عطفاً عليهم.”
“سمعت مرة الحوار الآتي ما بين زنجي صغير و امه:الصغير: لماذا نحن سود يا أمي؟الأم: لأننا في حداد يا بنيّ.الصغير: و على من نحن في حداد يا أماه؟الأم: على إخوانك البيض يا بنيّ.الصغير: و متى ننزع الحداد يا أماه؟الأم: يوم تسود وجوههم خجلاً منا و تبيض وجوهنا عطفاً عليهم.”
“يا سيداتي اهجموا و اتقدموا على طولخطوا كمان خطوه واحده تبلغوا المأمولإيد المره في الزمان ده كل حاجه تطولوالخيبة راكبة الرجال،اللي اسمهم بهوات”
“! يا مخربين يا قلة يا مندسةبألقي في عذابكم لذةنام يا وطن و اتمسيالليل بيفتح سجون!! اتلهي النور صحي ، و احنا تلاتة مليونبنغني في التحريرو إذا كنت رافض للتغييربالعند فيك الدنيا بتتغيرو إذا كنت مصر تبقي صغيرالثورة قامت في الميدانقولتلها بحبك في الميدانقالت لي و أنا كمان !”
“ماذا بقي في أرض سرقها انقلاب غبي يا صاحبي، و عسكر في ذاكرتها الخوف، قبل أن تجهز عليها العصابات التي تربت في حضنها؟”