“النُّجُومُ تَصنَعُ مُثَلَّثَاتٍ كَثِيرَةًهَذَا الجَمَالُ يُدَوِّخُنييَعصِفُ بِييُحَوِّلُنِي إِلَى آلةِ بَحْثٍكُلُّ ما تَبحَثُ عَنْهُ هُوَ أنتَقَلبِي مِطْفَأةُ سَجَائِرَ قَدِيمَةٌمُمتَلِئَةٌ عَنْ آخِرِهَا بِالدُّخَانِمَعَ ذَلِكَ تَبرُقُ...”
“إنَّما أجْرى الأذى عَلى أيْديهِمْ كَيْ لا تَكونَ ساكنِاً إلَيْهِمْ. أرادَ أنْ يُزْعِجَكَ عَنْ كُلِّ شَيْءٍ حَتى لا يَشْغَلَكَ عَنْهُ شَيْءٌ.”
“ما يُغْني حَذَرْ عَنْ قَدَرْ .. ولا يُجْدي الكيِّسْ مَعَ الأقْدارِ شَيْئاً”
“المرأة هي التي تَصنَعُ الرجال,ولكِنَها تبقى إمرأة لِرَجُل واحِدْ”
“الزّنديقُ هُوَ الذي يَعْقِلُ أَكْثرُ ، و لَيسَ هُوَ الذيّ يَجِنُ أَكثر ، هُوَ الذيّ يُثِيرُ الغَضَبَ لَا الشَفَقَةَ”
“أكادُ أضيءُ يقتلُني ويحُيِيني بِكِ العرفانْيصافِحُنِي الذي سيكونُ ما هُوَ كائنٌما كانْ سكرتُ بما... سكرتُ وما... سكِرتُ... فقبِّليني الآنْ!!”