“عندما لايكتب شعب عن تاريخه الخاص، فسيفعل ذلك الأخرون، وكن بطريقتهم الخاصة الكاتب الجزائري عبد القادر محداد”

علي عزت بيجوفيتش

Explore This Quote Further

Quote by علي عزت بيجوفيتش: “عندما لايكتب شعب عن تاريخه الخاص، فسيفعل ذلك الأ… - Image 1

Similar quotes

“إلحاق الأذى بالناس شئ, وهناك شئ آخر لايختلف عن ذلك,عندما لاتعمل الخير المطلوب منك, والواجب عليك, عندما تختزل حياتك أحيانا لاتنس هذا الآخر.”


“إن ما يسمى بوسائل الإعلام الجماهيرية، كالصحافة والراديو، والتلفزيون، هي في الحقيقة وسائل للتلاعب بالجماهير. فمن ناحية، يوجد مكتب المحررين وهو مكون من عدد من الناس عملهم هو إنتاج البرامج. وعلى الناحية الأخرى ملايين المشاهدين السلبيين ""و يمدنا هذا العصر، بأمثلة تدلنا على أن وسائل الإعلام الجماهيرية عدو شرس للثقافة، وبخاصة عندما تحتكرها الحكومة، لتستخدمها في تضليل الجماهير كأسوأ ما يكون التضليل. ...فلم يعد هناك حاجة للقوة الغاشمة لحمل الشعب على عمل شيء ضد إرادته حيث يمكن الوصول إلى ذلك اليوم وذلك بشل إرادة الشعب عن طريق تغذيته بمعلومات مغلوطة جاهزة ومكررة، ومنع الناس من التفكير أو الوصول بأنفسهم إلى أحكامهم الخاصة عن الناس أو الأحداث.""لقد أثبت علم نفس الجماهير، كما أكدت الخبرة، أنه من الممكن التأثير على الناس من خلال التكرار الملح لإقناعهم بخرافات لا علاقة لها بالواقع. وتنظر سيكولوجية وسائل الإعلام الجماهيرية إلى التلفزيون على الأخص باعتباره وسيلة، ليس لإخضاع الجانب الواعي في الإنسان فحسب، بل الجوانب الغريزية والعاطفية، بحيث تصطنع فيه الشعور بأن الآراء المفروضة عليه هي آراؤه الخاص”


“الفن هو معرفة الخاص والفلسفة والعلم معرفة العام”


“وعندما سأل عن الرقابة كان رده "إنني لن أساند القيام بمثل ذلك الاجراء بعد كل مامررت به في السابق. وإن هذه القضية ليست قضية مبدأ فقط وإنما قضية إنتاجية أيضا. إن المنع والحظر والقوة لا تنتج شيئا عندما إقناع الناسز ولقد ذكرت أن القران الكريم نفسه يشير إلى هذه القضية في جملة إعجازبة وواضحة في نفس الوقت وهي "لاإكراه في الدين"أي أنه لا يوجد إجبار للناس بوجوب الاعتقاد بالدين.”


“إن تاريخ كل شعب مسلم هو قائمة من المنجزات العبقرية والإنتصارات وفي الوقت نفسه قائمة الأخطاء الفاحشة والهزائم”


“الغباء يقول عن نفسه : الناس يستدعونني دائماً ويشعرون مع كل خطوة بأثري اللطيف ، ولكن على الرغم من ذلك ، وخلال هذه القرون لم يقم أحد وبكلمات محترمة بإظهار المدح للغباء”