“وجعلت السيارة تخترق أحياء دمشق متجهة نحو قلعتها التي تتوسط أحياءها القديمة ٬ووجدت الناس كل في شغله بين بائع و مشتري ٬ وطالب وعامل ٬ وموظف وتاجر . . كلهمغارقون في دوامة الحياة يشغلهم تأمين احتياجاتهم الأولية عن ذاك الذي يجري بينهم دونأو يبصروه أو يسمعوه . . وترهقهم مشقة الحياة عن أن يلتفتوا ليتفكروا إلى أين تمضيقاطرة الظلم بالوطن !”

هبة الدباغ

Explore This Quote Further

Quote by هبة الدباغ: “وجعلت السيارة تخترق أحياء دمشق متجهة نحو قلعتها … - Image 1

Similar quotes

“لكنني أرى واجب الحديث عن مظالم النظام وانتهاكات الحقوق ألخ وأجل . . وضرورة توثيق هذه المرحلة أمانة ملزمة . . يهون أن نبذل في سبيلها بعض العنت والتكدر حتى لا يضيع الكثيرالذي بذلناه والكرب الجلل والعذاب الشنيع الذي نلناه . . لقد عشت في جحيم سجون النظام السوري تسع سنوات رهينة بلا ذنب . .لا أقدر أن أصف كيف تكون السنوات التسعمن العمر حبيسة قمقم ملعون!!”


“هي كلها مقادير مقدرة وأجل مسطور . .فبينما كان الظلمة يظنون أنهم ملكوا بجبروتهم البلاد والعباد كان قدر الله أغلب وأبقى . .وبينما هم اليوم يسومون الناس سوء العذاب فإنهم في الغد وإيانا على العرض بين يديالحكم العدل مقبلون . . وإذا كان قد ساءني سجني والمني أن أفقد تسع سنوات فيغيابة الزنازين بلا ذنب . . فإنني وأنا أعيش نعم الله اليوم أحس أن الكريم قد مسح برحمتهجرح القلب ٬ وأبدل هلع النفس”


“يا لبرد اليقين لما تهب على قلب المؤمنفتحيله جنة غناء ...وإن كان في أصعب بقاع الأرض وأقساهاوإن كان تحت سياط الجلاد وجبروت الظالم”


“وانقضت أسابيع قليلة أخر . . وحضر ضيوف جدد لينضموا إلينا في رحلة الشقاء . . وكأنهذا الوطن ضاق بالصالحات فما عاد يرى لهن مكانا فيه إلا هذين المهجعين المتكدسين !”


“بعد الشهقة الأولى كنت صعود الفرح في صدري. دهشة حلم جميل، ما أفيق إلا وتغمرني سُكّراً يذوب في دم أدمن رحيقك، وضحكاً يرهق وجنتيّ لأعرف كم طال غياب الابتسام حتى اندلقت روحاً - باعثاً الحياة إلى كلّي.. معيداً إليّ لياقة الضحك التي فقدت ..”


“ركب سيارته الرسميةبعد شرائه عقدا - لابنته بربع مليون ،بينما كان سائقه يتحدث في الجوال قائلا :ياولدي تسلف من الدكان إلى أن يفرجها الله( لا إنسَانيّة )..........قال للقاضي : لماذا أسجن يومين بلا ذنب؟!!رد القاضي : زدتها الآن شهرين . .قال : لم ؟! رد القاضي : سنتين . ،!فـ نصحه آلجندي بالعودة بعد أن يصفومزاج القاضي( ظُلم ).........ثلاثون عاماً قضاها خائفاً من الموتبمرض خطير يصيبه ، يتحاشى تذوقكل ماقيل عنه أنه مسرطن !لكنه مات بحادث سيارة( قـدّر )........كان يضربهم و يهينهم هم ووالدتهم ..وفي النهاية هجرهمواليوم بعد أن أقعده المرض ...أصبح يأمرهم ببره مستدلاً بقوله تعالى" وبالوالدين إحسانا( سُوء تربيّه )........طرق الباب فأجابته من خلف الباب :من الطارق ! .سمع صوتها و مضى . .فهذا كل ما يريده( حُب بقناعَة )........تزوجها فلم يتفقا سألوه :ما ﺎلسبب ؟ قال: ﻟا ﺎتكلم عن عرضي ..طلقها فسالوه : ما ﺎلسبب ؟ قال :لا ﺎتكلم عن ﺎمرأة خرجت من ذمتي '( رجولة )........ﭑشترى فقير 3 برتقآلاتقطع الاولى وجدها متعفنهَ رماها ،الثانيه متعفنه رماها ،آطفئ النور فقطع الثالثه وآكلها .."( ﺂحياناًا نتجاهل لگي نعيش).......شخص سقط حذاءهہ الأيمن وَ هو يركب ا̄ﻟحافلة وَ هي تمشي .. فرمى ا̄ﻟثانية وَ قال لعل فقير يراها و يستفيد منها !”