“كنت ساخطا على شكل المجتمع فى كلية دار العلوم .السلفين ذو اللحى غير المشذبة والسراويل القصيرة والمنتقبات اللواتى تغص بهن الكلية. كل فى حالة يحضر المحاضرة ويصلى بالمسجد ينظر فى الارض يمشى بجوار الحائط”
“طالما كتبت فى حالة ضعف، ولا أدرى كيف شكل الكتابة فى حالات القوة.”
“أولا أنا مصور أهتم بالتفاصيل والتدقيق المستنر فى الأشياء. وقد علمتنى هذه الهواية أن أكون لدى القدرة على الإهتمام بالتفاصيل دون أن أفقد الإحساس بالصورة الكلية . وبهذا فقد نمت لدى القدرة على التركيز فى التفاصيل وتجميعها وصهرها فى بوتقة واحدة لأكون صورة كلية واضحة”
“الدرب أصبح خالياً وأنا أحدق فى الطريق..لاشىء غير الصمت..كل الناس يلقيها طريق فى طريق..وبقيت وحدى أرقب الخطوات تسألنى متى قلبى يفيق؟!..مازال ينظر فى الطريق!!!”
“انا بين ايدكى بتولد..انسان بيدخل دنيته من غير ذنوب...ومالوش مطالب فى الحياة غير يبقى شايفك...يتوضى من ريق الملايكة بين شفايفك...ويصلى فرض الشكر على نعمة وجودك...ويطوف فى دوامة عنيكى بالسنين”
“مالقيتش غير تفسير واحد لنبوغ خريجى كلية الزراعة فى كافة المجالات الإبداعية ... فشلهم الزريع فى كافة المجالات التانية.”