“على قدرِ الهوى يأْتي العِتابُ ومَنْ عاتبتُ يَفْديِه الصِّحابُألوم معذِّبي ، فألومُ نفسي فأُغضِبها ويرضيها العذابولو أنَي استطعتُ لتبتُ عنه ولكنْ كيف عن روحي المتاب؟ولي قلب بأَن يهْوَى يُجَازَى ومالِكُه بأن يَجْنِي يُثابولو وُجد العِقابُ فعلتُ، لكن نفارُ الظَّبي ليس له عِقابيلوم اللائمون وما رأَوْه وقِدْماً ضاع في الناس الصُّوابصَحَوْتُ، فأَنكر السُّلْوان قلبي عليّ، وراجع الطَّرَب الشبابكأن يد الغرامَِ زمامُ قلبي فليس عليه دون هَوى ً حِجابكأَنَّ رواية َ الأَشواقِ عَوْدٌ على بدءٍ وما كمل الكتابكأني والهوى أَخَوا مُدامٍ لنا عهدٌ بها، ولنا اصطحابإذا ما اغتَضْتُ عن عشقٍ يعشق أُعيدَ العهدُ، وامتد الشَّراب”
“قف دون رأيك فى الحياة مجاهدا .... إن الحياة عقيدة وجهاد”
“قف دون رأيك في الحياة مجاهدا ...إن الحياة عقيدة وجهاد”
“قف دون رأيك في الحياة مجاهداً -*-*- إن الحياة عقيدة و جهاد”
“إن الصَّبي ما تُغذِّيه اغتذى فأكثر عليه في المثال المحتَذَى”
“ليلى : ما فؤادي حديد ولا حجرلك قلب فسله يا قيس ينبئك بالخبرقد تحملت في الهوى فوق ما يحمل البشرقيس :لست ليلاي داريا كيف أشكو وأنفجرأشرح الشوق كله أم من الشوق أختصر؟ليلى :نبني قيس ما الذي لك في البيد من وطر؟لك فيها قصائد جاوزتها إلى الحضرأترى قد سلوتنا وعشقت المها الأخر؟قيس :غرت ليلى من المها والمها منك لم تغرلست كالغيد لا ولا قمر البيد كالقمر”