“لي تجارب شعرية كثيرة توقفت عنها منذ عشرين عامًا لحسن حظ اللغة العربية.. اكتشفت أمل دنقل وصلاح عبد الصبور فوجدت أنهما يكتبان بالنيابة عني لذا قررت أن أصمت.. لا أعرف السبب لكن شعراء العامية (بيرم التونسي - فؤاد حداد – الحريري – الأبنودي – جاهين – فؤاد نجم) استطاعوا الوصول لذلك المعنى المراوغ للشعر أسرع وأفضل من شعراء الفصحى .”
“البساطة جمال يليق بالشعر، وعفوية يحتاجها الشعر، وفطرة ضرورية للشعر. والبسطاء شعراء في صورة من الصور”
“لقد دخلت كلية الطب في بلادي كي أعرف لماذا يغلي الناس الماء وقت الولادة.. لكني -بعد عشرين عامًا أو أكثر- لم أعرف السبب بعد..”
“الفلسطينيون كلهم شعراء. بالفطرة. قد لا يكتبون شعرًا، ولكنهم شعراء، لأنهم عرفوا شيئين اثنين هامّين. جمال الطبيعة، والمأساة. ومن يجمع بين هذين، لا بد أن يكون شاعرًا.”
“رندة تعتقد أن كل الناس شعراء, لا ليسوا شعراء تماماً, ولكن هناك شاعر في كل إنسان, لا يخرج إلا في اللحظة التي يلتقي فيها بنفسه تماما,ص66”
“لا یوجد شئ اِسمھ ذكریات.. لا تبكِ مع (نازك الملائكة)على حماقاتك التي سمیتھا ذكریاتك.. ولا تھتم ب(فؤاد حداد) حینیشبھ الحیاة بالذكرى.. لأن (ذكرى) ماتت مقتولة.. وأنا أریدك أن( تحیا قاتلاً.”