“الفاتحة تعلمنا أن نتمسك بالخيار الثالث... أن ننظر دوماً بإتجاه الخيار الآخر, ألا نفبل ما يسمونه أهون الشرين ما دام شراً أيضاُ, و لكن أن نبحث عماهو صواب حقاً, أن ننحته نحتاً, نحفره حفراً, نبنيه حجراً تلو آخر, إن لم يكن موجوداً بوصفه بديلاً و خياراً حقيقياً... لكن, أبداً, ليس أي خيار, فقط لأن الآخر يبدو أكثر سوءاً”
“أن الزعامة لم تكن أبداً مجرد ( كلام ) فقط ، بل و ( سلوك ) قبل أي شيء آخر”
“نورفوك : إن أعددتَ أتوناً لعدوك فلا تزد لهيبه فتكتوي أنت بناره إنكَ إن كنت تطارد أحداً و عدوتَ جموحاً مهتاجاً فلسوفَ تسبقه ، فإذا سبقته لم تدركه ألا تعلم أن النار إذا زاد لظاها تحت القدر غلى ما فيه و فار ؟ قد يبدو لك أن السائل يعلو و يزيد و لكن الفائز مسكوبٌ ضائع”
“لكن ما أثقل أن يكون الكائن مواطناً في العالم الثالث و محباً للكتب في الوقت ذاته.”
“البليّة ليس أن نهلك، و لكن أن ننتظر.”
“الإصلاح ليس أن يتغير الناس بالإكراه و لكن برغبتهم العميقة .. ليس أن نأمرهم بأن يقفوا طابورا و لكن أن يفعلوا ذلك دون أمر”