“الوحدة القاسية المُرة، هي أن يكون المكان بجانب من تحب.. يوحي ببعض الوحدة على الدوام.الوحدة التي تتسع لك.. تظل أجمل كثيرًا، من عالم يفرط بقلبك.”
“لنفترضْ زمنًا لا يهربُ من الزمنِمكانًا لا يخافُ من المكان”
“هل كانت مصادفة أن كل الرجال اللذين أحببتهم كان الشروع في حبهم يعني الشروع في تعلم الوحدة القاسية والضروريةلأن حبهم حمل لي نصيبه من الوحدة أكثر من المشاركة في "معا" دائما.أو كما قلت مرة سهوا، وكما شعرت مرات بإصرار.. لأن الوحدة القاسية المُرة.. هي أن يكون المكان بجانب من معك.. يوحي ببعض الوحدة دائما.أو بالكثير منها في حضوره وغيابه.ما نفع الحب حين يزيد الوحدة بالداخل.. ما نفع أن تقف فيه وحيدا ..أليست وحدتك معك حينها، مع أكثر من يفهمك ويحبك حقا.. هي وحدة مقبولة رحيمة.”
“عجزت عن أن لا أشعر في مرات كثيرة بأنني في المكان والزمان الخاطئين ، ليس لأنني أفضل ، بل لأن طباعي وأفكاري وطريقتي في أن أحيا حياتي لا تناسب هذا المكان ، ولا هذه اللحظة العصية من الزمان .”
“ ومنكم من يسعى إلى من يثرثرون؛ خشية الخلو إلى نفسه ؛ لأن سكون الوحدة يكشف لأعينهم خفايا ذواتهم العارية فيفرون منها . ”