“الخطايا التي كنت أُعجبُ من مجافاتها لي بدت لدهشتي رفيقة بي و هي ترحل عني و تجفل فقط لكوني أنثى لا تقدر على حمل وصمتها الغادرة،”
“وحدها التي ستأتي بعدي ستنصفني و هي تفرغ جيوب قلبك ستكتشف.. كم كنت ثريًّا بي”
“و الكوفية الفلسطينية التي لا تغادر عنقك و أنت تقولين :- ليس لباسا فقط و لكن فلسطين حتى و هي بعيدة ، تمنحنا الكثير من الدفء”
“قالـ لي : السعادة يا صديقي هي شيء من أربع .. عبادة فيها من لذة الطاعة و حلاوة القرب , أو رفيقة تحبها و تحبك , أو نجاح بعد كدّ , أو لحظة صفو بالنفس للقراءة و فعل ما تحب”
“اجمل أنثى هي التي تقدر عل تغيير مزاجها لتفاجئك بأنثى لم تكن تعرفها”
“إن من أيسر دروب الشقاء ، و أسهل وسائل التعاسة ، التوسع المندفع في تمني ما فُقد و تعليق أمر السعادة على هذا المفقود !! و تلك العقلية التي لا تحترم نعمة ، ولا تجل عطاء ، و لا تقدر منحة تصنع شخصية مهزوزة قلقة ..”