“قلت لي : الحب خط مستقيم هكذاورسمت خطا فوق البحر ولحظتها ولد الأفق !للظلام فضل علي حبنا فلولاه لما عشقت ضوء حضورك في عتمتي”
“أفتقدك؟ لا.أكذب إذا قلت لك اني أفتقدك ...كيف أفتقدك و حضورك ما يزال يفترسني ...”
“في حبنا براءة و جنون مثل طفلين يلعبان الغميّضة !”
“قلت لزمني :- لماذا ابتليت َ بتلك العاهات كلها أيها المسكين ؟ قال لي :- العلّة في أطبائي ، كلهم مثلك يعرفون المرض ، و يجهلون العلاج ، و يكتبون وصفاتهم الطبية شعرا”
“وصل الحب ...رحل الحب تلك هي الحكاية ببساطة ،فلنودع حبنا بامتنان ،لمجرد أنه كان.... ولنودع بصمت وكبرياء ، لا كما يودع الناس عاما رحل. لنودع بصمت كبير فقد كان حبًا كبيرًا...!”
“الصداقة تعني لي الشيء الكثير انها تأتي عندي في مرتبة الحب ، لان الصداقة كالحب .. كسر لعزلة القلب وتدمير لصقيع الغربة”
“أحبك وحتى هذه اللحظة لا يزال حبنا ناصعاً كثلج فوق قمة لم تطأها قدم .. أحبك واشتعل سعادة لانك لاتزال معي .. وأعرف ان عمر الوفاء كعمر قصور الرمال على شاطئ بحر هائج .. وأعرف انك في غعمري ضيف الفرح العابر ل.. لكنني في هذه اللحظة احبك بكل ما في جسدي من طاقة”