“لو تدري لذة أن تمشي في شارع مرفوع الرأس ، أن تقابل أيّ شخص بسيط أو هام جداً، دون أن تشعر بالخجل.هناك من لا يستطيع اليوم أن يمشي خطوتين على قدميه في الشارع ، بعدما كانت كلّ الشوارع محجوزة له . وكان يعبرها في موكب من السيارات الرسمية”

أحلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by أحلام مستغانمي: “لو تدري لذة أن تمشي في شارع مرفوع الرأس ، أن تقا… - Image 1

Similar quotes

“الحقيقة الوحيدة هي أّنك كنت جاهزة للحب. وكان يمكن أن آتيك متنكرا في أي شخص، وفي أي زي، أن أقول كلاما كنت تنتظرينه، أو لا أقول شيئًا. كنت ستحبينني. تابع قائلاً: ذلك أن الحب يتأقلم مع كلّ الحالات. وله هذه القدرة الخارقة على إضفاء جمالية حّتى على الأشخاص العاديين. والدليل أّنك عندما ستكتشفين من أكون، ستجدين أيضا في تفاصيل قصتنا ما يذهلك، ويقنعك بأّنك تحبينني أنا.. وليس ذاك الذي كنت تتوقعين!”


“من سواه يعرف نفح النار في جمر الصبايا، من دون أن يبطئ فتنطفئ الشعلة، أو يسرع فيضرم ناراً تأتي على كل شيء؟”


“شعرت أن صمتي أجمل من أن أكسره لأقول شيئاً قد لا يفهمه فشخص مثله شخص يتظاهر بالعمق وهو في الحقيقة لا يملك سوى القشور”


“في الحقيقة كل رواية ناجحة هي جريمة ما نرتكبها تجاه ذاكرة ما. وربما تجاه شخص ما، نقتله على مرأى من الجميع بكاتم صوت. ووحده يدري أن تلك الكلمة الرصاصة كانت موجهة إليه.والروايات الفاشلة ليست سوى جرائم فاشلة لا بد أن تسحب من أصحابها رخصة حمل القلم، بحجة أنهم لا يحسنون إستعمال الكلمات، وقد يقتلون خطأ بها أي أحد....بمن في ذلك أنفسهم، بعدما يكونون قد قتلوا القراء....ضجرا”


“لا أفهم ، كيف يمكن لوطن أن يغتال واحداً من أبنائه ، على هذا القدر من الشجاعة ؟ إن في الوطن عادة شيئاً من الأمومة التي تجعلها تخاصمك ، دون أن تعاديك ، إلا عندنا ، فبإمكان الوطن أن يغتالك دون أن يكون قد خاصمك ! حتى أصبحنا .... نمارس كل شيء في حياتنا اليومية ... و كأننا نمارسه للمرة الأخيرة . فلا أحد يدري متى و بأي تهمة سينزل عليه سخط الوطن .”


“تدري أن هنالك من يلهثون الآن من منبر إلى آخر، بحجّة أو بأخرى، ليدينوا تاريخاً كانوا طرفاً فيه.عساهم يلحقون بالموجة الجديدة، قبل أن يجرفهم الطوفان. فلا تملك إلاّ أن تشفق عليهم.ما أتعس أن يعيش الإنسان بثياب مبلّلة.. خارجاً لتوّه من مستنقع.. وألا يصمت قليلاً في انتظار أن تجفّ”